Canalblog
Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

le bog de ahmed

9 mai 2006

نصائح

001002003004009

Publicité
Publicité
9 mai 2006

نصائح

016

9 mai 2006

نصائح

006

9 mai 2006

روحانيات

005

6 mai 2006

اقرع

image_0033                  

شننو  !!!!!عتقوللي  اقرع ???????  هو قسم اولى   

                              كامل اقرع              bac  4   

Publicité
Publicité
6 mai 2006

si moi

image_0071image_0081

5 mai 2006

vedeo champions legue

67817_80K.ram   cliki  ici

5 mai 2006

احمد

اللهم  ارحمنا  واهدنا  الى  طريقك  المستقيمcarohdzg5

5 mai 2006

7ekaya7elwa

5 mai 2006

حبيبي يا رسول الله

t_image_003
حبيبي يا رسول الله

إعداد: احمد 

الحب هو لغة القلوب وهو الكلمة التي حار في فهمها العشاق، وهي المعنى العظيم الذي تبحث عنه البشرية والقلعة الحصينة التي لا يدخلها وينعم بأمانها إلا أصحاب القلوب، إنه الزهرة الرقيقة التي لا يشم شذاها إلا أصحاب المشاعر الصادقة ولا ينعم بجمالها إلا أصحاب النفوس السامية، إنه رحمة الله بخلقه ونعمة يمنُّ بها على مَن يشاء من عباده.

مسكين مَن لم يعرف الحب الحقيقي، مسكين ذلك الشاب الذي يتخيل أنه يحب فتاة فيهيم بها متصورًا أن ذلك منتهى الحب وآخر حدود جنته... مسكينةٌ تلك الفتاة التي تظن أنها تحبُّ فتى الأحلام فتهيم به عشقًا وتظن أنها قد ملكت معاني الحب، مساكين هؤلاء المحبون عبر القرون لم يعرفوا إلا نتفًا من معنى الحب، إنهم لم يعرفوا إلا حبًّا مستورًا زينه الشيطان  بالزخرف والمظاهر حتى صار هو الحب الذي لا يعرف غيره الشباب حتى غدوا أسرى للمعاني المحرفة للحب، وأصبحت حكايات "قيس وليلى" و"عنتر وعبلة" و"روميو وجولييت" هي الحكايات التي تحوز إعجاب الشباب وأصبح فلانتينو رمزًا لما يُسمَّى "عيد الحب"، وهكذا أصبح الشباب أسيرًا لعلاقة شاب بفتاة من غير مراعاةٍ لدينٍ أو حدودٍ، وهو الحب الذي لا يعرف الغرب غيره وتعلمه الشباب منه مع أنَّ الإسلامَ مدرسة الحب لكنه الحب الصادق الحقيقي لا الحب المزيف المجرد من معانيه، وتاريخ الإسلام حافل بالقصص التي تروي وتصف كيف يكون الحب وما حال المحبين، وكيف أجد لذة الحب وأعرف معانيه والتي قد تكون جديدة، إنه عالمٌ من الحب الجديد حاول أن تدخله وستشعر بسعادة غامرة لن تجد لها مثيلاً فإلى جنة الحب التي غرسها المحبون عبر تاريخ الإسلام نحاول أن نستنشق رحيقها وننعم بجمالها.

لذة الحب

رحم الله أبا ذر حين أطلق كلمته الخالدة وهو على فراش الموت يصف علاقته بربه (اللهم إني أحبك وأخشاك) انظر لأسلوب العبد مع ربه وهو في أشد لحظات الموت بنداء رقيق ليعلن عن حبه لربه راجيًا من الله أن يقبل منه ذلك الحب وأن يبادله إياه تمامًا كما كانت تفعل رابعة العدوية وهي تصف حال الحب الإلهي الذي طغى على قلبها:

حبيب ليس يعادله حبيب      ولا لسـواه في قلبي نصيب

حبيبي غاب عن بصري       ولكن عن فـؤادي لا يغـيب

وتاريخ المحبين الهائمين في ذات الإله كبير مليء بحكايات العاشقين ألا تريد أن تدخل الجنة؟ جرِّب يومًا أن تجلس وحدك وتغلق عليك بابك، وذلك حين يسدل الليل ستاره ثم ابدأ في صلاة ركعتين خالعًا كل ما سوى الله من قلبك حتى إذا سجد جبينك وأصبحت أقرب ما تكون من ربك فاطلب منه الحوار ونادِه بأعذب الكلام، اشكُ إليه حالك وأطل السؤال واستشعر أنك ساجد تحت عرش الرحمن يوم القيامة كيف يكون حالك حينها؟ ستعثر على كنز إنه في لغة المحبين "لذة الحب".

حب الرسول

"ما رأيت قومًا أشد حبًّا لصاحبهم من حب أصحاب محمد محمدًا" كلمة أطلقها أبو سفيان يُعبِّر بها عن عظم العلاقة التي ربطت الصحابة بالنبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- وذلك حين رأى حب خبيب بن عدي للنبي، فخبيب قد وقع أسيرًا لدى كفار قريش وحبس لديهم أيامًا ثم جيء به وصلب إيذانًا بقتله واجتمع حوله الكفار كلٌّ يريد أن ينال منه ويقتله حتى ينال بذلك الشرف وبينما هو في ذلك الحال إذ قال سيد القوم أبو سفيان مقولة يظنها من هو في وضع "خبيب" أنها فرصة للنجاة إذ قال له أبو سفيان: "يا خبيب، أتحب أن تكون سالمًا آمنًا في أهلك ومالك ومحمد هنا مكانك؟" فكان جوابه الصادق: "والله ما أحب أن أكون سالمًا في أهلي ومالي ومحمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يشاك بشوكة".

وفي غزوة بدر وقع أمر عجيب فقد كان النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- في يده قدح يعدل به الصفوف، وكان سواد بن غزية مستنصلاً من الصف فمسه النبي بالقدح وقال: "استوِ يا سواد" فقال سواد: أي رسول الله أوجعتني فأقدني أي أريد أن أقتص منك.. فكشف النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- بطنه وقال: "استقد يا سواد" فاعتنقه سواد وقبَّل بطنه فقال: "ما حملك على هذا يا سواد؟" قال: يا رسول الله قد حضر ما ترى (يعني الحرب) فأردتُ أن يكون آخر العهد بك أن يمس جلدي جلدك، فدعا له رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- بخير.

ثم انظر لقصةٍ أخرى تُعبِّر عن مدى حب الصحابة للنبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- فهذا أحد الصحابة يعتزل المسجد ذات يوم فلمَّا مرَّت بضعة أيام سأل عنه النبي وهكذا كان حال النبي المحب لأصحابه يتفقد أحوالهم دائمًا ويشاركهم أحزانهم وأفراحهم ويحمل عنهم همومهم فأخبر أنه قد اعتزل المسجد وجلس في البيتِ فأرسل إليه الرسول فلما علم الصحابي بسؤالِ النبي عنه جاء يُلبي نداء رسول الله فسأله النبي: "ما حملك على اعتزال المسجد" قال: يا رسول الله إني أحبك وأحب قربك ولا أقدر على فراقك، وقد علمتُ أنك ستكون يوم القيامة في أعلى درجات الجنة ولا أدري أين سأكون فقال له النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-: "المرء مع من أحب".

أرأيتم حبًّا كهذا الحب ولعل المثال الأكبر الذي يدل على حب الأمة كلها لرسول الله هو تلك الانتفاضة التي قام بها كل المحبين لرسول الله في كل بقاع الأرض يوم أن أُسيء لرسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- غضبة تدل على حبٍّ عميقٍ ملأ قلوب الناس جميعًا وإن كان هناك مَن يتخذون عيدًا للحب فهو اليوم الذي بدأت انتفاضة المحبين لنصر المحبوب محمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-.

رحماء بينهم

لقد كان رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- حريصًا على أن يغرسَ الحب في قلوبِ الصفِّ المؤمن فكان كثيرًا ما يجمعهم في دارِ الأرقم يؤلف بين قلوبهم، ولما هاجروا آخى بينهم حتى جاء وصف الله لحبهم ﴿وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنفَقْتَ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعًا مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ أَلَّفَ بَيْنَهُمْ إِنَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (63)﴾ (الأنفال)، فما بالك بحب ألفه الله ورعاه حتى صار يضرب به المثل حب زالت معه كل الفوارق والحدود فترى في الإسلام أبا بكر، العربي الأصيل وبلال الحبشي وصهيب الرومي وسلمان الفارسي كلهم إخوانًا حب جعل أبا ذر وهو من أشراف قومه يخضع ويذل لبلال وهو عبد حبشي إذ ناداه ذات يوم يا ابن السوداء فحزن بلال وشكا لرسول الله- صلى الله عليه وسلم- فقال لأبي ذر: "إنك امرؤ فيك جاهلية" فما كان من أبي ذر إلا أن ينام على الأرضِ في وسطِ الطريق وينادي في القوم هذي خدي على الترابِ والله لا أرفعها حتى يطأها بلال بقدمه ويأتي بلال في موقف مفعم بالحبِّ والمشاعر فيحتضن أبا ذر ويتعانقا ويظلان يبكيان ويتبادلان القبلات، أرأيت كيف فعل الحب في ذلك المجتمع؟ ولعل أكثر المواقف التي تظهر لك مدى حب هؤلاء الصحابة لبعضهم البعض قصة التسعة الذين آذتهم الجراح من أثر الحرب حيث مر بهم أحد الصحابة فسمع أحدهم يهمهم ويقول له: اسقني وكان معه شربة ماء لا تكفي إلا واحدًا فما إن أمسك بها وأراد أن يشربها حتى سمع صحابيًّا آخر ينادي بصوت ضعيف بدا عليه أثر الإجهاد من كثرة الجروح: أريد أن أشرب فقال الصحابي الذي معه الماء: أعطه يشرب أولاً فلما أمسك الثاني بالماء سمع ثالثًا ينادي فقال: أعطوا أخي الماء أولاً وهكذا حتى عد من الصحابة تسعة وكل واحد يقول أخي أولاً حتى عاد إلى الأول فوجده قد مات والثاني قد مات والثالث قد مات حتى مات التسعة ليسجلوا لأنفسهم صفحة في سجل تاريخ المحبين بعنوان (العشاق التسعة).

المحبون للوطن

نموذج آخر للمحبين لا يقل بحال من الأحوال عن أي حب بين البشر إنه حب الأرض والوطن إنه ميدان جديد من ميادين الحب له أبطال لمعت أسماؤهم وسجل التاريخ عظم حبهم حتى صاروا قدوةً في ذلك الميدان.. فهذا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يهاجر من مكة خفية ويقف على أبوابها وهو خارج وينظر إليها نظرةً عميقةً ويقول: "يا مكة، والله إنك أحب بلاد الله إليَّ ولولا أنَّ قومك أخرجوني منك ما خرجت"، وتمرُّ الأيام ويزداد شوقه لوطنه ويسمع بلالاً ينشد شعرًا يذكر فيه الأيام الخوالي في مكة فيقول له: "بلال.. دع القلوب تقر" لا تحرك شوقًا دفينًا لا نقوى على احتماله وهناك نموذج آخر شهدناه جميعًا بأعيننا أولئك الذين يلقنون البشرية كل يوم درسًا في حب الوطن إنهم عشاق فلسطين وفدائيو الأقصى أولئك الذين يأبون أن يسجلوا حبهم لوطنهم إلا بدمائهم وأرواحهم فأحمد ياسين ذلك الشيخ القعيد لا يرضى أبدًا أن يسبقه الأصحاء لفداء الوطن فيظل يجاهد ويجاهد حتى يفتت جسده على أرضِ فلسطين ويشرب التراب من دمه ليتوج من يومها ملك عشاق الأقصى ويسير بعده على نفس الدرب مئات بل آلاف العشاق يأبون إلا اللحاق به.

آدم وحواء

﴿وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً﴾ (الروم: من الآية 21) هكذا يصف الله تعالى العلاقة بين الرجل والمرأة كانت تلك العلاقة وذلك الحب محفوظين بعناية الله ومحفوظين برضا الرحمن، حب الرجل للمرأة وحب المرأة للرجل أمر لا بد منه، فطرة الله التي فطر الناس عليها من يوم أن خلق الله حواء من جسد آدم وآدم يشتاق دائمًا إلى ما يُكمِّل به نفسه.. إنَّ الحنين الطبيعي الذي دفع آدم عندما نزل من الجنةِ إلى الأرض يظل يبحث عن السيدة حواء حتى يستأنس بها إلى أن وجدها على جبل عرفة وجنة الإسلام مليئة بقصصِ هؤلاء المحبين الصادقين في حبهم الفاهمين لمعاني الحب الحقيقي وتأتي على رأسها تلك القصة الخالدة قصة النبي محمد- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- والسيدة خديجة فهي امرأة تكبر النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- ولكنها جميلة ذات حسب ونسب يتمناها كل سادة العرب لكنها اختارت بقلبها شابًا أمينًا عُرِف بأخلاقه وكرمه فخطبته لنفسها ووافق سيدنا محمد فكان زوجًا لم تشهد البشرية كلها مثله لقد كان بيتهما تخيم عليه السعادة والحب المتبادل فهي تقف بجانبه وتسانده وهو يودها ويحسن إليها لقد كانت الحضن الدافئ الذي يلجأ إليه النبي كلما حزبه أمر، انظر إليه بعد أن رجع من الغار والتقى لأول مرةٍ بجبريل- عليه السلام- وأصابه الخوف والهلع فيقول- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-: "فأتيت خديجة فجلست إليها فقالت: أين كنت فوالله لقد بعثت في طلبك حتى بلغوا مكةَ ورجعوا إليَّ ثم حدثها بالذي رأى فقالت: أبشر يا ابن عم واثبت فوالذي نفسي بيده إني لأرجو أن تكون نبي هذه الأمة".. فانظر إليها كيف كانت تعرف مكانته وتثق بكلامه لذلك لما ماتت خديجة لم يتزوج رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- حتى جاء له الأمر بالزواج وكان كلما رأى أحد من أصحابها أكرمه وجلس معهم يتذكر أيام خديجة وكان يقول لزوجاته دائمًا: "آمنت بي حين كفر بي الناس، وصدقتني حين كذَّبني الناس، وأشركتني في مالها حين حرمني الناس، ورزقني الله ولدها وحُرِمت ولد غيرها".

فهل رأيتم حبًّا كهذا الحب؟ إنه بحقٍّ الحب الحقيقي

Publicité
Publicité
1 2 > >>
le bog de ahmed
Publicité
Publicité